The recent events in Iran and the demonstration of angry people against the fake result of the Iranian presidential election in Tehran might be a great opportunity for the Iranians of different ethnic backgrounds to try and fight for their rights. I think now that there are people in Tehran who want to see "change" in Iran, the Iranian nations in Ahwaz, Kurdistan, Azarbaijan and other districts should grasp the opportunity and create a unity of voice, a voice that shouts for freedom and humane rights.
I understand the silence of the these ethnics, I understand their disappointment, but silence does not help while trying for change might lead to real and satisfactory results. I wish that people take the opportunity and fight for what is their obvious right.
Sunday, June 21, 2009
Saturday, June 13, 2009
Sunday, May 3, 2009
فاشیسم را پاس بداریم
چندی پیش ایمیلی به دستم رسید به این مضمون
پارسی را پاس بداریم
فاشیسم را پاس بداریم
لطفا جهت آگاهی دوستان محترم و جهت فراموش نشدن تاریخ عظیم پارس زین پس به جای واژه غریب و نا آشنای "زوزه" در جمله "گرگ زوزه میکشد " بفرمایید "گرگ او او میکند" زیرا اولا معلوم نیست که این کلمه زوزه از کدام گوری آمده و از آن بهتر , گرگ با استفاده از کلمه محترم "اواو" در واقع یاد آور می شود که "او (همانا آن تازی بی پدر مادر) از نسل من است یا شاید هم من از نسل اویم.... حالا فرقی هم نمیکند , مهم و مبرهن این است که هردویمان پا پتی هستیم, سوسمار و هزار جک و جانور چندش آور دیگر هم میخوریم, هردو وحشی هستیم و از همه مهمتر و بنابر قول بزرگانی چون زرین کوب و چوبک و هدایت سیاه و مکروه هم هستیم!"
پس دوستان ملاحظه میفرمایند که چه شباهت ها که میان این دو موجود کریه وجود ندارد! پس زین پس و برای اعتلای نام پارس و به خاطر سپاری دونیت تازیان بگوییم همانا گرگ اواو میکند و به فرزندان خود نیز بیاموزیم که گرگ زوزه نمیکند, اواواواواواواو میکند!
فاشیسم را پاس بداریم
Tuesday, April 21, 2009
ردا الى من شكوا في انتمائي
سلمي الاهوازي
*******
في البداية اشد على يد الذين ساهموا في تسيير مظاهرة الاحوازيين في بلجيكيا و اتمنى التوفيق لكل مناضل يحاول من اجل ايصال صوت الشعب العربي الاحوازي المضطهد الى العالم. اما بعد
عندما سمعت عن خبر الغاء المظاهرة الاحوازية في بروكسل نتيجة لاسباب امنية، تاملت و فكرت في الموضوع، فذهبت بكتابة نقد للحركات الاحوازية التي لاتراعي الاجواء العالمية و تخاطب العالم بلغة ليتها كانت لم تخاطب بها. في نقدي لهؤلاء لم اتهم احد بشئ ما و لم اسيئ الادب لاحد و طرحت النقد بشكل عام لكي لايمس بسماحة الاخوة و الاخوات الاعزاء. لكني و مع كل الاسف وجهت بوابل من الاهانات و الاتهامات. بكل صراحة اعلن للذين اكالوا لي الاتهامات و الاهانات التي تكشف عدم تحملهم لاي نقد و راي يخالف آرائهم، صحيح ان هؤلاء هم الذين قاموا بالغاء المظاهرة بطلب شخصي و لم تكن الشرطة البلجيكية وراء منع المظاهرة، لكنني في كل حال و بصراحة اعلن انني استغلت هذه الفرصة من اجل توجيه النقد لهؤلاء الذين يدمرون سمعة القضية الاحوازية ليل نهار و دون هوادة. صحيح ان هؤلاء كذبوا و افتضحت اكذوبتهم لكن نقدي للحركات التي ذكرتها في مقالي السابق نقد في محله و اساسا كنت افكر في كتابته قبل ان تظهر اكذوبة المظاهرة الملغية من قبل هؤلاء.
انا انقد الحركات التي تنتهج طرقها الخاصة بها دون ان تراعي المصلحة الاحوازية العامة و دون ان تسمع النقد الموجه لها من قبل باقي الاحوازيين. كما انقد الذين حاولوا و يحاولوا المتاجرة بالقضية الاحوازية فبالامس القريب و في اليوم الاول من الانتفاضة اعلنوا ان الانتفاضة جاءت تلبية لدعواتهم الانفصالية و اليوم يطلبون الترخيص للمظاهرة و بعد فترة يلغونها بانفسهم و يكذبون علينا و يدعون بان الشرطة البلجيكية هي التي منعت المظاهرة.
بصراحة اقول لكل هؤلاء الذين وجهوا لي اهاناتهم و اتهاماتهم اقول لهم بانني لايهمني كذب هؤلاء. نقدي للحركات الاحوازية التي تضر بالقضية عبر طرحها الخاطئ لها، نقد لاصلة له بكذبة بلجيكيا و كنت اتمنى ان تظهر اصوات من هذه الحركات تقبل بالنقد و تطالبني بطرح الادلة و وجهة نظري في نقد سياساتهم الخاطئة بدل ان يكيلوا لي سيل اهاناتهم الفضيعة. هذا الاسلوب في التعامل مع النقد يظهر عدم وجود اى استعداد لدى هؤلاء من اجل الاستماع الى الاخر و احترام رايه و عدم وجود اي امكانية و امل للتغيير و التصحيح في اسلوب هؤلاء.
من جهة اخرى هذه الاساليب كعدم احترام الاخر و عدم الاصغاء للراي الاخر هي التي تضر بتقدمنا، و مقالي السابق كان محاولة من اجل نقد ما اعتقد بانه سياسات خاطئة تضر بقضيتنا العادلة. و اما القراءات الخاطئة للاخوة و الاخوات لا تخصني و ليست مشكلتي و انصح هؤلاء الى التريث و تحمل الراي المخالف دون ان ينفجروا و ينشروا اهاناتهم الفضيعة.
Wednesday, April 8, 2009
لماذا منعت اقامة المظاهرة الاحوازية في بلجيكا؟
سلمى الاهوازي
في بلد اروبي ديموقراطي كبلجيكا ماذا يعني منع اقامة مظاهرة سلمية كانت تقام سنويا و هدفها ايصال صوت مطالب بالحق الى العالم؟ ترى ما هوالسبب وراء مثل هذه المفاجئة؟ لماذا قد تمنع مثل هذه المظاهرة من قبل دولة حامية للحرية و الانسانية؟ الا يجب ان يكون هناك سببا لفت انتباه المسئولين البلجيكيين؟ لا شك في المبادئ الدولة البلجيكية لانها لم تكون مانعا في السنوات الماضية. فنشك بماذا؟……..مظاهرة سلمية……..مالمشكلة؟
تكفي نظرة بسيطة الى المواقع الاهوازية و الاحوازية لنعلم اين يقع الاهوازيون في تاريخ النضال العالمي نحو الحق. حينما العالم يمشي الى الامام محاولا كسر الحواجز التي قد تمنع التقدم نحو الهدف (مهما كان الهدف) ما لا نراه عند الاحوازيين ارادة لتغيير الحال و الحاضر. الطاقة و الوقت لدى الاحوازيين و الاهوازيين قبل ان يصرفا في المحاولة للتقدم في القضية الاهوازية يصرفان لمحاربة الاهوازيين والاحوازيين!
و كان المشاكل الاحوازية قليلة, الاخوة و الاخوات في البحث عن "الحق مع من" ينسون الاول و الاخير و يضيعون في درب لا يعرفون كيف بداء و كيف ينتهي. فالعالم يمشي الى الامام و نحن باقون نصرخ في عراك لا نفهمه.
و هذا الصراع الداخلي الاهوازي يظهر مدى قصر عمرنا النضالي و مدى قلة تجربتنا في درك الواقع. فما هو الواقع و ما يعني النضال؟ و في تامل منطقي ايهما الاطار و ايهما المتاطر؟ و بنظرة احوازية كيف؟
مما اراه و افهمه انا الجهات الاهوازية الاحوازية تاخذ النضال كالاطار و تصنع منه الواقع المتاطر! فالاطار في النظرة الاحوازية يعني رفض ما لايعجبك و لو يكون العالم كله, يعني محو ما لا يعجبك قدر ما تستطيع و تخيل ما تتمناه حتي لو تكون كذبة, و يعني تكفير كل من ليس معك! و من خلال هذا الاطار يأتي الينا واقعنا المتاطر… نصبح اناس مرفوضين من قبل العالم و حتى شعبنا, محونا يصبح اسهل و اسهل و كذباتنا و غوغائيتنا البطولية تساعد من اذكى منا ان يضربنا دون ان نشعر بالمه في لحظته. نكفر بعضنا البعض و نترك البعض وحيدين و دون حامي. لا نرحم انفسنا فلا احد يرحمنا. الاكثر تجربة و ذكاء منا يسيطر علينا من خلال واقع صنعناه بايادينا. و نعرف ان ما نحصل عليه هو نتيجة منطقية لما كنا نسعي وراءه.
فاين نخطئ؟ برايئ خطاءنا في قرائتنا عن العالم و عن الحياة. عندما نعيش في اطار الواقع و العقلانية سوف تنظم خطواتنا في اطار الواقع القائم، فبالتاكيد تختلف الحسابات عما نفعله حاليا و ما نحصل عليه مختلف.
نعم نحن الاحوازيون نصنع واقعنا المزيف و نتحير كيف مساعينا لا تجدي نفعا. نعيش في عالم يرفض العنصرية و الارهاب و رفض الاخر و نبني اعمالنا على اسس تختلف تماما عن القيم العالمية. و مع الاسف لا نكتفي بهذا بل و نعلن بما نفعله عالميا و من خلال مواقعنا و فضائياتنا و منشوراتنا. نعلن بافتخار عن قنبلة زرعناها لتقتل عدة من البشر, نتكلم عن الفرس بالاشمئزاز و في مقالاتنا ننسى اول اصول الصحافية و نهين الشخصيات السياسية و الثقافية لاننا نكرههم, نشجع كل من قام باعمال الارهابية في الوطن او في باقي البلدان لانه ظهر للعالم مدى رجولتنا و ثبت للعالم اصالة عروبتنا!
نتصرف بحماقة و الاذكياء من العدو موجودون لاغتنام الفرصة.
ليس صعبا على السفارة الايرانية في بلجيكا ارجاع المسؤلين البلجيكين الى صفحات من المواقع الاهوازية و الاحوازية لغسل القليل الباقي من الوجهه لدينا عند المجامع الغربية.
ترى من المسؤول في منع المظاهرة الاحوازية في بلجيكا؟
في بلد اروبي ديموقراطي كبلجيكا ماذا يعني منع اقامة مظاهرة سلمية كانت تقام سنويا و هدفها ايصال صوت مطالب بالحق الى العالم؟ ترى ما هوالسبب وراء مثل هذه المفاجئة؟ لماذا قد تمنع مثل هذه المظاهرة من قبل دولة حامية للحرية و الانسانية؟ الا يجب ان يكون هناك سببا لفت انتباه المسئولين البلجيكيين؟ لا شك في المبادئ الدولة البلجيكية لانها لم تكون مانعا في السنوات الماضية. فنشك بماذا؟……..مظاهرة سلمية……..مالمشكلة؟
تكفي نظرة بسيطة الى المواقع الاهوازية و الاحوازية لنعلم اين يقع الاهوازيون في تاريخ النضال العالمي نحو الحق. حينما العالم يمشي الى الامام محاولا كسر الحواجز التي قد تمنع التقدم نحو الهدف (مهما كان الهدف) ما لا نراه عند الاحوازيين ارادة لتغيير الحال و الحاضر. الطاقة و الوقت لدى الاحوازيين و الاهوازيين قبل ان يصرفا في المحاولة للتقدم في القضية الاهوازية يصرفان لمحاربة الاهوازيين والاحوازيين!
و كان المشاكل الاحوازية قليلة, الاخوة و الاخوات في البحث عن "الحق مع من" ينسون الاول و الاخير و يضيعون في درب لا يعرفون كيف بداء و كيف ينتهي. فالعالم يمشي الى الامام و نحن باقون نصرخ في عراك لا نفهمه.
و هذا الصراع الداخلي الاهوازي يظهر مدى قصر عمرنا النضالي و مدى قلة تجربتنا في درك الواقع. فما هو الواقع و ما يعني النضال؟ و في تامل منطقي ايهما الاطار و ايهما المتاطر؟ و بنظرة احوازية كيف؟
مما اراه و افهمه انا الجهات الاهوازية الاحوازية تاخذ النضال كالاطار و تصنع منه الواقع المتاطر! فالاطار في النظرة الاحوازية يعني رفض ما لايعجبك و لو يكون العالم كله, يعني محو ما لا يعجبك قدر ما تستطيع و تخيل ما تتمناه حتي لو تكون كذبة, و يعني تكفير كل من ليس معك! و من خلال هذا الاطار يأتي الينا واقعنا المتاطر… نصبح اناس مرفوضين من قبل العالم و حتى شعبنا, محونا يصبح اسهل و اسهل و كذباتنا و غوغائيتنا البطولية تساعد من اذكى منا ان يضربنا دون ان نشعر بالمه في لحظته. نكفر بعضنا البعض و نترك البعض وحيدين و دون حامي. لا نرحم انفسنا فلا احد يرحمنا. الاكثر تجربة و ذكاء منا يسيطر علينا من خلال واقع صنعناه بايادينا. و نعرف ان ما نحصل عليه هو نتيجة منطقية لما كنا نسعي وراءه.
فاين نخطئ؟ برايئ خطاءنا في قرائتنا عن العالم و عن الحياة. عندما نعيش في اطار الواقع و العقلانية سوف تنظم خطواتنا في اطار الواقع القائم، فبالتاكيد تختلف الحسابات عما نفعله حاليا و ما نحصل عليه مختلف.
نعم نحن الاحوازيون نصنع واقعنا المزيف و نتحير كيف مساعينا لا تجدي نفعا. نعيش في عالم يرفض العنصرية و الارهاب و رفض الاخر و نبني اعمالنا على اسس تختلف تماما عن القيم العالمية. و مع الاسف لا نكتفي بهذا بل و نعلن بما نفعله عالميا و من خلال مواقعنا و فضائياتنا و منشوراتنا. نعلن بافتخار عن قنبلة زرعناها لتقتل عدة من البشر, نتكلم عن الفرس بالاشمئزاز و في مقالاتنا ننسى اول اصول الصحافية و نهين الشخصيات السياسية و الثقافية لاننا نكرههم, نشجع كل من قام باعمال الارهابية في الوطن او في باقي البلدان لانه ظهر للعالم مدى رجولتنا و ثبت للعالم اصالة عروبتنا!
نتصرف بحماقة و الاذكياء من العدو موجودون لاغتنام الفرصة.
ليس صعبا على السفارة الايرانية في بلجيكا ارجاع المسؤلين البلجيكين الى صفحات من المواقع الاهوازية و الاحوازية لغسل القليل الباقي من الوجهه لدينا عند المجامع الغربية.
ترى من المسؤول في منع المظاهرة الاحوازية في بلجيكا؟
Friday, January 16, 2009
Europeans and Israel
Source:
How do Europeans support Israel?
- Holding Silence to Israel’s slaughtering of innocent defenseless children, women and elders
- Supporting Israel through the media blackout of the massacres and atrocities in Gaza done by Zionists.
- Supporting Israel by not-denouncing what this inhumane regime is doing and rejecting all international calls for condemning the Israeli crimes.
Contradictory Ideals of Europeans
when one Israeli is killed, all European countries and the United States of America invoke, issue resolutions and call for punishment of the so-called Palestinian “terrorists”. At the same time, under the guise of fighting terrorism, Israel kills Palestinians every day, but the Europeans do not bother and do not issue any statement or resolution to denounce Israel.
Today is the twenty first day of the war against Gaza. Israel has killed more than 1100 and wounded more than 5000 Palestinians, more than half of them are children, women and the elderly.
But what did the Europeans and the “civilized world” do to stop the atrociousIsraeli crimes?
Imagine … If some one kills 1000 cats in the streets of Europe, how will the Europeans react?
Then what is this silence to the Israeli crimes against Palestinians?
What they did:
- Support of Israel through the media blackout on the Israeli crimes in Gaza.
- No condemnation of what Israel does to the people of Gaza. On the contrary, they recognized Hamas as the responsible for the slaughter of innocent people in Gaza, while it is Israeli missiles that kill these defenseless people.
- Deceiving the European public opinion through conducting of the Israeli allegations (mainly led by French media)
- Rejection of any decision made by the Security Council to denounce the Israeli crimes.
European peoples should
- Demand the European governments to break the blackout of the media about what is happening in Gaza in order to reveal the truth.
- Try to look for the media which reflect the truth about what is really happening in Gaza, and in this case one can mention the Al-Jazeera English, to see with their own eyes what crimes Israel is committing against innocent Palestinian Arabs.
- Support raising real awareness about the Palestinian issue in order to resist the European permanent bias to Israel.
- Participate in demonstrations condemning the Israeli crimes against innocent Palestinians.
Brazilian cartoonist Carlos Latuff creates artworks that call on the world to condemn Israeli holocaust of Gaza

I'd like to beg all viewers to spread this image anywhere, as a way to expose Israeli war crimes against Palestinians. Use it on t-shirts, posters, banners. Reproduce it in zines, papers, magazines, and make it visible everywhere. Here is the high-resolution version for printing purposes:
Thank you in the name of every suffering Palestinian.

Subscribe to:
Posts (Atom)